recent
أخبار ساخنة

 



من السهل أن نحكم على الآخرين من خلال مشهد واحد أو فيديو قصير، لكن هل فكرنا يومًا في الصورة الكاملة؟ زينب زيادة، متذوقة الطعام وصانعة المحتوى على تيك توك، تعرضت لموجة من التنمر والانتقادات بسبب محتواها المختلف والجريء. 

في هذا المقال، نأخذك في رحلة لاكتشاف قصة زينب الحقيقية، وكيف تحولت من فتاة تُنتقد بلا سبب إلى رمز للإصرار والمثابرة على السوشيال ميديا.





تعرف إية عن زينب زيادة متذوقة الطعام علي التيك توك؟

زينب زيادة





موجة من التنمر على شخصية لا تزينبعرفون عنها أي شئ عشان كده قررنا نوضح الصورة كاملة

زينب زيادة


 فتاة طيبة ومتدينة وكيوت اوي . اول مرة شفت فيديو لها على التوك التوك

حسيت انها انسانة تافهة جدا وغبية و ايه الهبل اللي هي بتعمله ده محتوي غريب علي التوك توك.

لكن لما بحثت عنها وجدت التالي:

ان عندها قناة يوتيوب هادفة ومحتوى متنوع للكبار والصغار واستنتجت انها اتعرضت للتنمر

بشكل مؤذي جدا في حياتها واغلب فيديوهاتها بتقول  كدة.

  ولكن هي قدرت تتغلب عن كل ده وأكملت تعليمها بصعوبة شديدة رغم انها فتاة جميلة ومحجبة ومحترمة

إلا أنها وجدت انتقادات وشتائم وسب لها ولاسرتها لمجرد انها صنعت محتوي على التيك توك

مختلف ومخالف  تماما لما يوجد بالتطبيق من رقص وعري وهز وسفالة. الهزلي والساخر والجاد

لان الناس او الغالبية من الناس اتعودت تشاهد السفالة علي انها محتوي

واعتبروا ما تقدمه  هبل ولا شئ غيره

كما أن مرتادو السوشيال ميديا ركزوا معاها علي التيك توك ولم يشاهدو محتواها علي اليوتيوب

 أو بمعني أصح لم يروا الصورة كاملة قبل التنمر.

عندما بحثت عنها وجدتها  فتاة جادة ومحبة للحياة وللناس وتحترم الجميع ولم تنتقد احد

ولم ترد علي من اساء اليها ولو بنقد مما جعلني أزيد من بحثي اكتر منها .

رواية سايكوليزم

الغريب انني وجدتها كاتبة ومؤلفة قصص كثيرة ومثيرة واغلبها خيالي ومنها رواية سايكوليزم

وهي رواية اجتماعية تحكي قصة فتاة تعرضت منذ الطفولة لكل انواع التنمر

مما جعلها تحاول ان تثبت وجودها في هذا المجتمع سواء في دراستها

او ممارسة الرياضة وخاصة كرة السلة او كتابة روايات أو وجودها الكبير بالسوشيال ميديا.



تعرّف على زينب زيادة وشغفها بالطعام الراقي

زينب زيادة



تذوق أطعمة عادية

زينب زيادة 


صفحتها على التوك توك غريبة بالفعل ومحتوى أغرب في تذوق الأطعمة الرخيصة

والغالية وكلها تهدف وتنصح الأطفال بشكل غير مباشر كيف تواجهة التنمر

وكيف يعتمدون على أنفسهم

أما صفحتها علي الإنستجرام فكانت عبارة عن بنت جادة صاحبة عمل وتجارة 

ومن يرى تلك الشخصية بالتوك توك او اليوتيوب لا يتخيل انها هي المتواجدة على السوشيال ميديا.

لازم تشوف الصورة كاملة قبل ما تصدر حكم وهمي.


الخاتمة:

قصة زينب زيادة ليست مجرد حكاية عن فتاة على تيك توك؛ إنها نموذج للإرادة والتحدي في وجه التنمر والأحكام السطحية. بين محتواها الطفولي الممتع ورسائلها القوية للأطفال والكبار، أثبتت زينب أن النجاح لا يأتي إلا بالإصرار على تحقيق الذات. 

لذلك، قبل أن نحكم على أي شخص، لنتعلم أن نرى الصورة الكاملة، فربما نجد خلف كل فيديو قصة أكبر مما نتصور.



شاهد ايضا

أسباب تساقط الشعر وعلاجه

اتفرج علي الفديو دة علشان تعرف قد ايه ربنا عظيم!! 😍

 

 زينب زيادة، التنمر الإلكتروني،  التيك توك وصناعة المحتوى، رواية سايكوليزم، تذوق الطعام، كيف تواجه التنمر، محتوى إيجابي للأطفال









google-playkhamsatmostaqltradent